حياتي في سطور
لا استشعر هالكلمه
عندما اقول حياتي لااعلم معناها فأنا لم ارى الا اني بسجن
اساسه هم
واركانه جروح
وجدرانه طعنات
وارضه حياة طفله تنظرللارض فترى انهالم تخطي خطوة شقاوه طفوليه عليها
وسقفه اه واه واه ارى فتحة صغيره تجلب لي سعادة لا ولن تكتمل
بابه حديد قاوم كل هالجروح والهموم والطعنات
ولكنه مع الايام بدا يظهرعليه لون احمر صغير حاولت محوه ولكن بدأ بالانتشار السريع وصار به
ثقوب فصرت لا ارى خارجه الا الظلام
وفجاء سمعت اصوات خلفه اقتربت قليل وحاولت ان ارى من ثقوبه وليتني لم ارى
رأيت ا ناس يحملون بألسنتهم سكاكين وسيوف وكل اداة حاده ينتظرون بفارغ الصبر خروجي
لم يكفهم سجن انسانه سلبة منها طفولة بريئه ومراهقتها وشبابها
اردت ان اخرج واواجهم فبعضهم كبير وبعضهم صغير وقفت حائره اردت ان افتكرمعنى الأمان
داخل قفصي الصغير ولكن لااقدرتفسير هالكلمه ولا الشعور بها لان خفافيش سجني لم تمل من الهرش بي
فرايتهم يقتربون مني فطعانوني طعنات اسقطتني ارضا وبهاللحظه تمنيت الموت فرايت انه بيني
وبينه مسافات مثل المشرق والمغرب
بقلمي
sooma
لا استشعر هالكلمه
عندما اقول حياتي لااعلم معناها فأنا لم ارى الا اني بسجن
اساسه هم
واركانه جروح
وجدرانه طعنات
وارضه حياة طفله تنظرللارض فترى انهالم تخطي خطوة شقاوه طفوليه عليها
وسقفه اه واه واه ارى فتحة صغيره تجلب لي سعادة لا ولن تكتمل
بابه حديد قاوم كل هالجروح والهموم والطعنات
ولكنه مع الايام بدا يظهرعليه لون احمر صغير حاولت محوه ولكن بدأ بالانتشار السريع وصار به
ثقوب فصرت لا ارى خارجه الا الظلام
وفجاء سمعت اصوات خلفه اقتربت قليل وحاولت ان ارى من ثقوبه وليتني لم ارى
رأيت ا ناس يحملون بألسنتهم سكاكين وسيوف وكل اداة حاده ينتظرون بفارغ الصبر خروجي
لم يكفهم سجن انسانه سلبة منها طفولة بريئه ومراهقتها وشبابها
اردت ان اخرج واواجهم فبعضهم كبير وبعضهم صغير وقفت حائره اردت ان افتكرمعنى الأمان
داخل قفصي الصغير ولكن لااقدرتفسير هالكلمه ولا الشعور بها لان خفافيش سجني لم تمل من الهرش بي
فرايتهم يقتربون مني فطعانوني طعنات اسقطتني ارضا وبهاللحظه تمنيت الموت فرايت انه بيني
وبينه مسافات مثل المشرق والمغرب
بقلمي
sooma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق